تتعاون لونش إيجيبت مع أخصائي النطق واللغة
“باثولوجيست” ومقرها كاليفورنيا بالولايات المتحدة. تمتلك خبرة أكثر من 18 عامًا ومؤهلة بأعلى مستوى بتطبيق العلاجات المبتكرة والمثبتة. ويتم الإشراف على جميع برامج النطق واللغة لدينا ومراقبتها بانتظام، بالإضافة إلى قسم تلقي المستخدمين التدريب بشكل مُكثف.
تعتبر المعالجة التخاطبية التأهيلية علاجًا للنطق والكلام والذي يستخدم مزيجًا :
- التحفيز السمعي؛
- التحفيز البصري؛
- التحفيز عن طريق اللمس إلى الفم لتحسين وضوح الكلام.
تعتبر المعالجة التخاطبية التأهيلية إضافة هامة لطرق المعالجة التقليدية للنطق والكلام بالنسبة للعملاء مع التأهيل وعند العجز في الحركة.
وتعتبر تقنية التعليم عن طريق اللمس والحس مع ملازمة العلاج التقليدي. وبشكل أساسي يعتبر العلاج التقليدي هو التحفيز السمعي والبصري.
هي تقنية التعليم عن طريق التحفيز الذاتي – اللمس والذي يرافق العلاج التقليدي. والعلاج التقليدي في المقام الأول هو التحفيز السمعي والبصري.
يستفيد العملاء ذوي الإعاقات الحركية أو الحسية من مكونات التحفيز الذاتي واللمسي لأن النطق والكلام هو فعلًا تحفيزياً ذاتيا- لمسيا.
تستخدم المعالجة التخاطبية التأهيلية بهدف تحسين إدراك العضو المختص بالنطق، والتأهيل (الفصل والفرز، وإدارة الحركة) والثبات والذاكرة العضلية. كل هذا ضرورياً لتطوير الكلام بشكل واضح.
يمكن استخدام المعالجة التخاطبية التأهيلية مع العملاء لعديد من الأعمار ولمستويات القدرات المختلفة. ويمكن إدراجها في خطط البرامج لأنواع عديدة من اضطرابات الكلام (على سبيل المثال، عُسْرُ التَّلَفُّظ، و اللَّاأَدَائِيَّة لإضرابات النطق والصوت، وإضرابات الطلاقة، والعملاء الذين يعنون من مستويات طفيفة حتى بالغة الشدة من فقدان السمع).
كثيرا من العملاء ما يطلب إلى مثل هذه التقنيات التقليدية من التحفيز السمعي والبصري والمعتمدة على تسهيل النطق والكلام في خلال عدد من السنوات، مع الحد الأدنى من النجاح. لا أحد يرى أن صعوبات العملاء في التعلم نقيصة من أجل الوصول إلى مخارج الألفاظ مستهدفة.
لم تكن الطرق التقليدية لمعالجة النطق والكلام فعالة مع هؤلاء العملاء لأنه قد يكون هناك اضطراب في الحركة أو التأهيل. لذلك، قبل إدخال أيا من التقنيات للمعالجة التخاطبية التأهيلية يجب أن يتم تقييم المهارات الوظيفية للكلام والتلقين بشكل دقيق.